بحوث

9 بحوث عالمية عن زراعة الشعير

تعتبر زراعة الشعير من المجالات البحثية الحيوية التي تلعب دورًا أساسيًا في تحقيق الأمن الغذائي العالمي. هذا المحصول القديم، الذي يعود تاريخه لآلاف السنين، لا يكتفي بتلبية احتياجات البشر فحسب، بل يستخدم أيضًا كغذاء للحيوانات وكمصدر رئيسي لصناعة المشروبات.

في هذا المقال، سنستعرض تسعة بحوث عالمية مبتكرة تتناول زراعة الشعير، مسلطين الضوء على التطورات العلمية والتقنية التي تسهم في تحسين الإنتاجية وجودة المحصول. من التقنيات الحديثة في الزراعة المستدامة إلى استراتيجيات مقاومة الأمراض، ستكشف هذه الدراسات عن كيفية استغلال الشعير في مواجهة تحديات الغذاء في القرن الحادي والعشرين. لذلك انضم إلينا لاستكشاف كيف يمكن لهذه الأبحاث أن تُحدث فرقًا كبيرًا في مستقبل الزراعة وإنتاج الغذاء.

تأثير جودة مياه الري وسماد النيتروجين على نمو محصول الشعير (Hordeum vulgare L.) وبعض الخصائص الفيزيائية والكيميائية للتربة في محافظة ذي قار، جنوب العراق

تم إجراء تجربة في أصص زراعية داخل البيت البلاستيكي في قسم علوم التربة، كلية الزراعة لدراسة تأثير جودة مياه الري (مياه نهر الرفاعي وسوق الشيوخ) وسماد النيتروجين، كذلك استخدم تصميم القطاعات العشوائية الكاملة (RCBD) مع ثلاث مكررات. تم استخدام تربة طينية رملية، حيث تم وضع 10 كغ من التربة في كل أصيص وأخذ عينات من التربة للتحليل. أضيف سماد اليوريا بمستويات ثلاثة (0.08، 0.16، 0.24 غ نيتروجين لكل 10 كغ تربة)، بالإضافة إلى (0.8 غ فوسفات كالسيوم لكل 10 كغ من التربة) و(0.6 غ كبريتات بوتاسيوم لكل 10 كغ تربة) قبل الزراعة لجميع العلاجات. تم زراعة خمسة عشر بذورًا من نبات الشعير وتم تقليمها إلى عشرة نباتات لكل أصيص بعد الإنبات. تم حصاد النباتات عند النضج وتجفيفها، وتم تقدير الوزن الجاف الكلي، وإنتاج الحبوب، وارتفاع النباتات. أخذت عينات من التربة بعد الحصاد للتحليل. أظهرت نتائج الدراسة ما يلي:

  1. أدى استخدام مياه سوق الشيوخ (6.0 ديسيسيمنز/متر) إلى انخفاض ملحوظ في الوزن الكلي للكتلة الجافة، وإنتاج الحبوب، وطول النباتات (33.5%، 11.57%، 54.74%)، على التوالي، مقارنة بالعلاجات التي رويت بمياه نهر الرفاعي (1.5 ديسيسيمنز/متر).
  2. أثر النيتروجين بشكل كبير على الوزن الكلي للكتلة الجافة، وإنتاج الحبوب، وطول النباتات. بينما أثرت جودة مياه الري مع النيتروجين بشكل ملحوظ على زيادة الوزن الكلي للكتلة الجافة، وإنتاج الحبوب، وطول النباتات (39.15%، 16.31%، 69.95%)، على التوالي.
  3. كان لاستخدام مياه سوق الشيوخ تأثير كبير في زيادة درجة التوصيل الكهربائي ونسبة الصوديوم الممتص والمبادل في التربة (3.58، 2.61، 2.57)، على التوالي. بينما أدى ذلك إلى انخفاض ملحوظ في الرقم الهيدروجيني للتربة بنسبة (7.71%).
  4. أثر النيتروجين بشكل كبير في تقليل التوصيل الكهربائي وتفاعل التربة (2.64%، 7.6%)، على التوالي. بينما أدى إلى زيادة ملحوظة في نسبة الصوديوم الممتص والمبادل في التربة (2.7، 2.53)، على التوالي.

تقييم أداء زراعة الشعير باستخدام مصادر مياه مختلفة

الهدف الرئيسي من البحث هو دراسة تأثير المياه الناتجة عن مخلفات الألبان والمياه الجوفية على نمو محصول الشعير (Hordeum vulgare)، وإنتاجيته، وتملح التربة. تم إجراء التجربة في محطة الأبحاث في الرايد/ المركز الوطني لإدارة موارد المياه، خلال موسم الشتاء (2018-2019).

شملت التجربة ثلاثة معالجات ري:

  • T1: الري بمياه الصرف الصحي المعالجة لمخلفات الألبان.
  • T2: الري بالمياه الجوفية.
  • T3: الري بمياه النهر (كمجموعة ضابطة).

أظهرت النتائج تأثيرًا ذا دلالة إحصائية لجودة مياه الري عند (p = 0.05) على ارتفاع وإنتاجية الحبوب للشعير. كان أعلى متوسط لطول الشعير مسجلاً في T1 في منتصف الموسم (73.7 سم)، بينما حقق T2 أعلى متوسط لطول الشعير في نهاية الموسم (102.1 سم).

حقق T2 أعلى إنتاجية من الحبوب (1920 كغ/هكتار)، بينما كان T3 الأقل إنتاجية (1310.7 كغ/هكتار). بالنسبة لجميع المعالجات، سجلت قيم التوصيل الكهربائي للتربة (EC) قيمًا أعلى في نهاية الموسم مقارنة بالقيم قبل الدراسة. لم يتأثر الرقم الهيدروجيني للتربة بالري بمياه الصرف الصحي المعالجة والمياه الجوفية.

كما لوحظت زيادة في تركيزات (Ca²⁺، Mg²⁺، Cl⁻، SO₄²⁻) في T1 وT2، بينما كان هناك انخفاض طفيف في تركيز هذه العناصر في T3.

أظهرت هذه الدراسة أن الشعير حقق نموًا وإنتاجية أعلى عند الري بمياه الصرف الصحي المعالجة والمياه الجوفية.

تقييم استهلاك المياه لزراعة الشعير في محافظة ذي قار، العراق

قمنا بتقييم استهلاك المياه الزرقاء والخضراء لزراعة الشعير في محافظة ذي قار، العراق. تم استخدام نموذج CROPWAT 8.0 لحساب إجمالي استهلاك المياه للمحصول استنادًا إلى بيانات الأرصاد الجوية مثل هطول الأمطار، ودرجات الحرارة القصوى والدنيا، وسرعة الرياح، وأشعة الشمس، والرطوبة، بالإضافة إلى خصائص التربة والمحاصيل.

تم تطبيق طريقة Penman-Monteith لحساب معدل التبخر والنتح. أظهرت النتائج أن نطاق استهلاك المياه الزرقاء للشعير على مدى 10 سنوات كان يتراوح بين 761 م³/طن و2,275 م³/طن. بينما تراوح البصمة المائية الخضراء لنفس السنوات بين 47 م³/طن و1,235 م³/طن.

كذلك يمكن أن توفر نتائج هذه الدراسة معلومات قيمة حول استهلاك المياه وتوافر المياه في محافظة ذي قار. كما تساعد في وضع استراتيجيات جديدة للمياه للتعامل مع مشكلة نقص المياه، مما يساعد الجهات المعنية على تبني استراتيجيات جديدة لمواجهة هذه التحديات في محافظة ذي قار، العراق.

الأداء والثبات لإنتاج الحبوب ومكونات الإنتاج لستة أصناف من الشعير تحت ظروف بيئية متنوعة في منطقة كردستان – العراق

هدفت هذه الدراسة إلى التحقيق في إنتاجية ومكونات إنتاج الشعير (Hordeum vulgare L.) تحت ستة ظروف بيئية مختلفة (E1 – E6) بما في ذلك تاريخي زراعة (S1 وS2) في ثلاثة مواقع (قليسان، كاني بانكا، وشمشم) في إقليم كوردستان، باستخدام 10 أصناف من الشعير (C)، وهي: نمر، رافدين، الوركاء، الأمل، IPPA 265، IPPA 99، أريفات (محلي)، سمير، قلاي 1، وأوكرانيا (المزروعة بشكل شائع).

تم تطبيق التجربة باستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة. تم إجراء تحليل الثبات باستخدام نموذج الانحدار الخطي، وتمت مقارنة الفروق بين المتوسطات من خلال اختبار دانكن متعدد النطاقات.

أظهرت النتائج أن متوسط مجموع المربعات بسبب الأصناف، والبيئة، والتفاعل بين الصنف والبيئة (C x E) كان ذا دلالة إحصائية عالية لجميع الخصائص المدروسة. كذلك كان الصنف نمر هو الأكثر إنتاجية، حيث حقق أعلى متوسط لإنتاج الحبوب (3.559 طن/هكتار). وقيمة ثبات عالية (1.96) وانحراف معياري منخفض (0.058)، مما يجعله صنفاً مثالياً من حيث استقرار الإنتاج.

عطت التركيبة C1E3 أعلى إنتاجية من الحبوب (6.91 طن/هكتار) بفضل الأداء العالي لمعدل النمو، وعدد السنبلة، ووزن الحبة الجيد.

تأثير تناوب المحاصيل والتسميد على إنتاجية الشعير المزروع في ظروف جافة

تم إجراء تجارب ميدانية في الجزء الشمالي من الأردن لتحديد أفضل تركيبة من تناوب المحاصيل ومستويات التسميد التي من شأنها تحسين إنتاجية الأرض وزيادة إنتاج الشعير تحت ظروف الأراضي الجافة. كما تم إجراء تجارب ميدانية على مدى ست سنوات من موسم 1996/1997 إلى 2001/2002 في محطة البحوث الزراعية برمثا في شمال الأردن.

أظهرت تأثيرات المعاملات استقلالاً عن بعضها البعض، مما يتيح إمكانية اختيار أفضل تركيبة من المعاملات التي تعطي أعلى إنتاجية. كما اختلف تأثير التناوب عبر مواسم النمو، حيث أظهر تناوب الشعير مع الفصة أعلى إنتاجية. بالإضافة إلى ذلك، كانت إنتاجية الشعير مماثلة بعد زراعة الفصة كما كانت بعد فترة السكون.

كذلك أدى تطبيق 30 و80 كغ/هكتار من النيتروجين والفوسفور، على التوالي، إلى تحقيق أعلى قيم لكفاءة استخدام الأسمدة.

تأثير عدد القص وتواريخ الزراعة على صفات نمو ستة أصناف من الشعير المعتمدة من وزارة الزراعة العراقية

أجريت التجربة خلال موسم الشتاء 2018-2019 في محطة الأبحاث التابعة لكلية الزراعة بجامعة المثنى. لتحديد تأثير عدد القص وتواريخ الزراعة على صفات نمو ستة أصناف من الشعير، كذلك تم استخدام ثلاث تواريخ هي 15/10، 1/11، و15/11. كما تم استخدام تصميم الكتل العشوائية الكاملة مع ترتيب تقسيم فرعي وثلاث مكررات.

أظهرت نتائج التحليل تفوق صنف IBA 265 في إنتاجية العلف الأخضر والجاف لجميع القصات الثلاث (الأولى والثانية والثالثة). حيث بلغ المتوسط (13.19، 12.40، و13.49 طن/هكتار) و(3.661، 4.121، و3.894 طن/هكتار) على التوالي. بينما تفوق صنف IBA 99 في مساحات الأوراق، وعدد التفرعات، ومحتوى الكلوروفيل.

أما بالنسبة لتواريخ الزراعة، فقد تفوق التاريخ الأول (15/10) في إنتاجية العلف الجاف والأخضر، حيث حقق أعلى متوسطات بلغت (2.341، 2.810، و2.458 طن/هكتار) للعلف الجاف للقصات الثلاث، و(11.06 و12.29 طن/هكتار) للعلف الأخضر للقصتين الأولى والثانية. بينما تفوق التاريخ الثاني (1/11) على الثالث في إنتاجية العلف الأخضر (12.28 طن/هكتار)، كما أظهر هذا التاريخ أيضًا تفوقًا في عدد التفرعات ومساحة الأوراق.

أما بالنسبة للتاريخ الثالث (15/11)، فقد تفوق في محتوى الكلوروفيل في القصتين الثانية والثالثة بمتوسط (49.02 و34.54) على التوالي. وقد حقق التركيب (IBA 265 – التاريخ الأول 15/10) أفضل النتائج في صفة العلف الجاف، بينما تفوق التركيب (IBA 99 – التاريخ الأول 15/10) في مساحة الأوراق.

تأثير الصنف وتاريخ الزراعة على نمو وإنتاجية الشعير (Hordeum vulgare L.)

تم إجراء التجربة في حقول أحد المزارعين في منطقة المسيب (30 كم شمال محافظة بابل) خلال الموسم الزراعي 2017-2018 لدراسة استجابة ثلاثة أصناف من الشعير لتواريخ زراعة مختلفة. كما تم تطبيق تصميم تجريبي عامل باستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة (R.C.B.D) والذي شمل عاملين:

  • العامل الأول: ثلاثة أصناف من الشعير (سمير، ورقاء، محلي) والتي تم تمثيلها بالرموز (V1، V2، V3) على التوالي.
  • العامل الثاني: ثلاثة تواريخ زراعة (1 نوفمبر، 15 نوفمبر، 1 ديسمبر) والتي تم تمثيلها بالرموز (D1، D2، D3) على التوالي.

كما تم قياس متوسط الفروق وفقًا لتصميم الحد الأدنى من الأهمية (L.S.D) عند مستوى احتمالية 5% باستخدام البرنامج الإحصائي Genstat.

أظهرت النتائج ما يلي:

  • تفوق الصنف سمير (V1) على الأصناف الأخرى في صفات النمو الخضري مثل:
    • ارتفاع النبات (سم)
    • عدد التفرعات
    • مساحة الورقة العلم (سم²/نبات)
  • كما تفوق أيضًا في صفات الإنتاج مثل:
    • عدد الأ spikes
    • طول السنبلة
    • عدد الحبوب في السنبلة
    • وزن 1000 حبة (غرام)
  • بينما تفوق التاريخ الأول (1 نوفمبر) (D1) في جميع الصفات المدروسة باستثناء مساحة الورقة العلم (سم²/نبات).
  • كان التركيب التفاعلي (سمير + 1 نوفمبر) هو الأفضل في جميع التفاعلات لجميع الصفات المدروسة.

تأثير تواريخ الزراعة ومعاملات التسميد على إنتاجية محصول الشعير في ظروف صعيد مصر

أُجريت دراسة خلال موسمي 2016-2017 و2017-2018 في المزرعة التجريبية بكلية الزراعة، جامعة جنوب الوادي، قنا، مصر، بهدف دراسة تأثير تواريخ الزراعة المختلفة ومعاملات التسميد على إنتاجية صنف الشعير “جيزة 121”. كانت التجربة مصممة بنظام ترتيب تقسيم فرعي وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة (RCBD) مع ثلاث مكررات.

كما تم تخصيص ثلاث تواريخ زراعة للكتل الرئيسية، وثلاثة عشر معاملة تسميد للكتل الفرعية. أظهرت النتائج تأثيرًا ذا دلالة إحصائية للتفاعل بين تواريخ الزراعة ومعاملات التسميد على الصفات المدروسة، مثل:

  • ارتفاع النبات
  • طول السنبلة
  • وزن السنبلة
  • عدد السنبلة لكل متر مربع
  • وزن 1000 حبة
  • إنتاجية الحبوب للنبات
  • إنتاجية الحبوب للفدان
  • إنتاجية القش للفدان

سُجلت أعلى قيم لهذه الصفات عند زراعة صنف الشعير “جيزة 121” في 15 نوفمبر مع تطبيق 75% من التوصيات السمادية لنترات البوتاسيوم (NPK) مع استخدام الأسمدة الحيوية وحمض الهيوميك.

تأثير الزراعة الحافظة على استهلاك المياه للشعير والماش في التربة الصحراوية الجبسية

نفذت التجربة الحقلية خلال عامي 2021-2022 في منطقة الجزيرة السفلى في الأنبار، العراق. يهدف البحث إلى دراسة تأثير ممارسات الحراثة الحافظة والتغطية في استهلاك المياه للمحاصيل في التربة الصحراوية الجبسية، وذلك باستخدام محصولي التغطية (الشعير والماش) في موسمين.

أجريت التجربة في أرض مهجورة، حيث تم إضافة الغطاء (القش) عند زراعة الشعير، وتم الاحتفاظ ببقايا محصول الشعير عند زراعة الماش. كما تم استخدام الحراثة غير القلابة بواسطة المحراث الحفار. تم توزيع أربع معاملات: حراثة-تغطية (T.C)، حراثة-بدون تغطية (T.NC)، عدم حراثة-تغطية (NT.C)، وعدم حراثة-بدون تغطية (NT.NC)، على 12 وحدة تجريبية تحت نظام القطاعات العشوائية الكاملة (RCBD) مع نظام الري بالرش.

أظهرت النتائج تأثيرًا معنويًا لمعاملات الحراثة في استهلاك المياه (ETa) خلال الموسم الشتوي في المرحلة المتوسطة، حيث كانت الفروق تصل إلى 16% مقارنة بالمعاملات غير المحروثة. كما أظهرت معاملات التغطية اختلافًا يصل إلى 37.6% مقارنة بالمعاملات بدون تغطية في مرحلة التطور. في المرحلة الابتدائية من الموسم الصيفي، استخدمت معاملات الحراثة والتغطية مياه أقل بشكل معنوي بنسبة 18% و13% مقارنة بالمعاملات غير المحروثة وبدون تغطية، على التوالي.

بينما أظهرت استهلاك المياه (ETa) اختلافًا معنويًا حيث كانت معاملات الحراثة أقل بنسبة 6% مقارنة بالمعاملات غير المحروثة في المرحلة الابتدائية، وللمعاملات التغطية كانت أقل بنسبة 13% مقارنة بالمعاملات بدون تغطية في مرحلة التطور. كانت معاملتي التداخل (T.C) الأقل و(NT.NC) الأعلى في الاستهلاك.

رسالة ماجستير بعنوان :تقييم كفاءة مبازل المسارب (Mole Drains) في استصلاح تربة طينية متأثرة بالاملاح ونمو وحاصل الشعير (. Hordeum vulgare L)

رسالة ماجستير بعنوان : تأثير تغليف سماد اليوريا بمستخلصات نباتية في نمو نبات الشعير (.L vulgare Hordeum ) في ترب متأثرة بالملوحة

م.م. مرتضى شعيت

مرتضى حليم شعيت الصالحي، باحث وأكاديمي عراقي متخصص في العلوم الزراعية وعلوم الحياة. حاصل على شهادة البكالوريوس في العلوم الزراعية (2018) والماجستير في فيزياء التربة (2023). أعمل كمدرس مساعد في قسم علوم الحياة والبيئة، وأشغل منصب مسؤول شعبة الإحصاء في جامعة البصرة. خبير في تحسين الترب الزراعية، الزراعة المائية، وصناعة الأسمدة العضوية. أسعى من خلال عملي إلى دعم البحث العلمي وتطوير حلول مستدامة في القطاع الزراعي، بما يخدم الأكاديميين والمجتمع الزراعي على حد سواء.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى